دسته بندى اول: پس از اينكه همه بندگان در صحنه قيامت حاضر مىشوند، در آن صحنه مردم به دو گروه مشخص تقسيم مىشوند
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ وَ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ باسِرَةٌ تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ)؛قيامة (75)، آيات 22 - 26.
«صورتهايى شاداب و مسرور است و به پروردگارش مىنگرد و صورتهايى عبوس و در هم كشيده است زيرا مىداند عذابى در پيش دارد كه پشت را در هم مىشكند».
دسته بندى دوم: در كنار اين تقسيم بندى كلى، مردم در قيامت به دسته هاى جزىترى تقسيم مىشوند و آن تقسيم مردم به اصحاب شمال و اصحاب يمين و سابقون است:
(وَ كُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ وَ أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ)؛واقعة (56)، آيات 7 - 13.
«و شما سه گروه خواهيد بود [نخست] سعادتمنداان و خجسته گانند، چه سعادتمندان و خجسته گانى و گروه ديگر شقاوتمندان و شومانند. چه شقاوتمندانى و شومانى! و (سومين گروه) پيشگامان پيشگامند آنها مقربانند».
در اين نگاه «مخلَصين» همان «سابقون» هستند و اصحاب شمال همان گروهىاند كه با گناهان خود، خود را از محضر حق دور كردهاند. اما اصحاب يمين، مؤمنان اهل نجاتاند.
دسته بندى سوم: 1. بهشتيان، 2. جهنميان، 3. مخلَّطون، 4. مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّه، 5. مستضعفان فكرى و 6. اصحاب اعراف.
امام صادق(ع) با استناد به آيات قرآن، اين شش گروه را چنين معرفى مىفرمايند:
«النَّاسُ عَلَى سِتَّةِ أَصْنَافٍ.
قَالَ قُلْتُ أَ تَأْذَنُ لِى أَنْ أَكْتُبَهَا؟ قَالَ نَعَمْ.
قُلْتُ مَا أَكْتُبُ؟ قَالَ اكْتُبْ أَهْلَ الْوَعِيدِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَ أَهْلِ النَّارِ.
وَ اكْتُبْ (وَ آخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً)؛اشاره به توبه (9)، آيه 102. قَالَ قُلْتُ مَنْ هَؤُلَاءِ قَالَ وَحْشِيٌّ مِنْهُمْ.
قَالَ وَ اكْتُبْ (وَ آخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَ إِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ)؛اشاره به توبه (9)، آيه 106. .
قَالَ وَ اكْتُبْ (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَ لا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً)؛اشاره به نساء (4)، آيه 98.
لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً إِلَى الْكُفْرِ وَ لَا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً إِلَى الْإِيمَانِ (فَأُولئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ)؛اشاره به نساء (4)، آيه 99..
قَالَ وَ اكْتُبْ أَصْحَابَ الْأَعْرَافِاشاره به اعراف (7)، آيه 48.. قَالَ قُلْتُ وَ مَا أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ؟ قَالَ قَوْمٌ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُمْ وَ سَيِّئَاتُهُمْ فَإِنْ أَدْخَلَهُمُ النَّارَ فَبِذُنُوبِهِمْ وَ إِنْ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ فَبِرَحْمَتِهِ»؛كافى، ج 2، ص 381.
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ وَ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ باسِرَةٌ تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ)؛قيامة (75)، آيات 22 - 26.
«صورتهايى شاداب و مسرور است و به پروردگارش مىنگرد و صورتهايى عبوس و در هم كشيده است زيرا مىداند عذابى در پيش دارد كه پشت را در هم مىشكند».
دسته بندى دوم: در كنار اين تقسيم بندى كلى، مردم در قيامت به دسته هاى جزىترى تقسيم مىشوند و آن تقسيم مردم به اصحاب شمال و اصحاب يمين و سابقون است:
(وَ كُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ وَ أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ)؛واقعة (56)، آيات 7 - 13.
«و شما سه گروه خواهيد بود [نخست] سعادتمنداان و خجسته گانند، چه سعادتمندان و خجسته گانى و گروه ديگر شقاوتمندان و شومانند. چه شقاوتمندانى و شومانى! و (سومين گروه) پيشگامان پيشگامند آنها مقربانند».
در اين نگاه «مخلَصين» همان «سابقون» هستند و اصحاب شمال همان گروهىاند كه با گناهان خود، خود را از محضر حق دور كردهاند. اما اصحاب يمين، مؤمنان اهل نجاتاند.
دسته بندى سوم: 1. بهشتيان، 2. جهنميان، 3. مخلَّطون، 4. مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّه، 5. مستضعفان فكرى و 6. اصحاب اعراف.
امام صادق(ع) با استناد به آيات قرآن، اين شش گروه را چنين معرفى مىفرمايند:
«النَّاسُ عَلَى سِتَّةِ أَصْنَافٍ.
قَالَ قُلْتُ أَ تَأْذَنُ لِى أَنْ أَكْتُبَهَا؟ قَالَ نَعَمْ.
قُلْتُ مَا أَكْتُبُ؟ قَالَ اكْتُبْ أَهْلَ الْوَعِيدِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَ أَهْلِ النَّارِ.
وَ اكْتُبْ (وَ آخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً)؛اشاره به توبه (9)، آيه 102. قَالَ قُلْتُ مَنْ هَؤُلَاءِ قَالَ وَحْشِيٌّ مِنْهُمْ.
قَالَ وَ اكْتُبْ (وَ آخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَ إِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ)؛اشاره به توبه (9)، آيه 106. .
قَالَ وَ اكْتُبْ (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَ النِّساءِ وَ الْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَ لا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً)؛اشاره به نساء (4)، آيه 98.
لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً إِلَى الْكُفْرِ وَ لَا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً إِلَى الْإِيمَانِ (فَأُولئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ)؛اشاره به نساء (4)، آيه 99..
قَالَ وَ اكْتُبْ أَصْحَابَ الْأَعْرَافِاشاره به اعراف (7)، آيه 48.. قَالَ قُلْتُ وَ مَا أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ؟ قَالَ قَوْمٌ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُمْ وَ سَيِّئَاتُهُمْ فَإِنْ أَدْخَلَهُمُ النَّارَ فَبِذُنُوبِهِمْ وَ إِنْ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ فَبِرَحْمَتِهِ»؛كافى، ج 2، ص 381.